كشف فريق بحثي مشترك من جامعة الملك عبد الله للعلوم والتقنية (كاوست)، وجامعة تافتس الأمريكية، ومعهد اليابان لأمن الصحة، عن تطوير خرائط بانجينوم مخصصة للسكان السعوديين واليابانيين. هذه الخطوة تُعد نوعية وتهدف إلى تعزيز التشخيص الوراثي وتحسين الرعاية الصحية لفئتين سكانيتين لم تحظيا بتمثيل كافٍ في قواعد بيانات البانجينوم العالمية. يُعرف البانجينوم بأنه مرجع جيني شامل يجمع التباينات الوراثية من عدد كبير من الأفراد، مما يتيح صورة دقيقة عن التنوع الجيني، خلافًا للتسلسل الجيني الفردي الذي قد لا يبرز هذا التنوع بالشكل المطلوب.
في عام 2023، تم الإعلان عن أول بانجينوم بشري عالمي، إلا أن غياب عينات تمثل الأصول العربية أو اليابانية أخر نحو 10% من سكان العالم عن إطار هذا المرجع،
شارك
تعليقات